المرأة في البرلمان… الواقع الانتخابي النسوي في لبنان

أطلقت منظمة “Fifty Fifty” المدافعة عن تمثيل المرأة في المجال السياسي، منصة ومحرك بحث “النساء طاقة” للتعرف إلى كل النساء في المجال السياسي وخصوصاً المرشحات للانتخابات اللبنانية النيابية القادمة المقررة في 15 أيار/مايو المقبل.

سوزان أبو سعيد

بيروت ـ مع اقتراب الانتخابات النيابية في لبنان المقررة في 15 أيار/مايو المقبل، ومع ارتفاع عدد المرشحات اللواتي قررن خوض هذا الاستحقاق، يزداد الأمل بإمكانية التغيير الذي يمكن أن تساهم به المرأة في الندوة النيابية، ليس لجهة التشريع ونصرة قضايا المرأة فحسب، وإنما في مجالات أوسع، وأهمها أن تكون النساء حاضرات في رسم السياسات العامة للدولة.

تحضيراً لهذا الاستحقاق ، نظمت منظمة “Fifty Fifty” ، وهي منظمة حكومية تدافع عن تمثيل المرأة في المجالين الاجتماعي والسياسي ، وبالتعاون مع الاتحاد الأوروبي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لقاءً توعًا تحت عنوان “المرأة في البرلمان – لقاء بيروت”.

وأجمل فرصة للحصول على فرصة للمشاركة في النساء في الحياة والعامة ، وبدء النساء في إطلاق منصة ومحرك ، بحث “وطاقة” للحصول على مرشحات للانتخابات النيابية القادمة ، وكانت فرصة لبعض المرشحات في دائرتي بيروت الأولى والثانية للتحدث وتقديمهن والتحدث عن برامجهن الشروع.

وتخلل اللقاء الحديث عن واقع المرأة في السياسة في لبنان ولأهمية الدور المحوري للمرأة في المجتمع وفي مراكز صنع القرار، بالإضافة إلى دور المرأة المحوري في السياسة عالمياً، وقدم عرض تقديمي تحت عنوان “الجندر والانتخابات”، بين فيه بالأرقام عدد اللوائح الانتخابية وعدد المرشحات، وانتماءاتهن السياسية وتوزيعهن حسب اللوائح والدوائر الرئيسية وكيفية التصويت.

بالإضافة إلى أنه عرض تقديمي ، حقائق وأرقام عن المرأة اللبنانية في حزب مقارنة بين انتخابات 2018 و 2022 فيما يتعلق بالمرشحات.

وأوضحت المشاركات في اللقاء على أن التمثيل المتكافئ في البرلمان يستجيب للهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وهو “المساواة بين الجنسين”.

منصة النساء طاقة

وتشكل موقع النساء طاقة وهو محرك بحث للمرأة في السياسة وحالياً مرشحات للانتخابات ، سواء في انتخابات عام 2018 أو 2022 ، حيث يعرض السيرة الذاتية وإنجازات المرشحات ، ومنهن 157 مرشحة ، والهدف من إطلاق الموقع هو السماح للمواطنين بالتعرف إلى المرشحات اللواتي ترغبن في دخول مجلس النواب في نفس المكان ، والكشف بشفافية عن الأجواء والروابط السياسية ، جميع السيارات المرشحات حتى المنسحبات.

في هذا السياق ، قالت المنظمة غير الحكومية جويل أبو فرحات لوكالتنا “المرأة اللبنانية على وضع خطط واستراتيجيات لتنمية البلاد” ، مضيفةً “أطلقنا منصة تضم جميع المرشحات للانتخابات النيابية 2022 والمنسحبات منها ، يمكن للرأي العام والإعلام والفرد ، للحصول على معلومات وتفاصيل عن كل مرشحة ، مثل الدائرة التي تنتمي إليها وانتماءاتها السياسية واللائحة المنضوية فيها “.

وأوضحت أن تتمكن من الوصول إلى نسبة التساوي
50:50 “.

وارجع إلى أن الدعوة إلى المشاركة في الاستعداد للمشاركة امرأة ، وأن نختار الصوت التفضيل ، امرأة ، وهي مثال ، وهي الوحيدة لزيادة عدد النساء في العدد في العدد في الانتخابات ، وإن لمصل على عدد كافٍ من النساء ، و مستمرون ، لدعم النساء لنوصل أكبر في العام 2026 “.

أهداف الموقع

ويستمر تطوير هذا الموقع إلى ما بعد الانتخابات الاستشارية ، و أريد مرجعية من كافة النساء اللبنانيات اللواتي تم تعيينهن أو انتخابهن في مواقع سياسية ومراكز الشأن العام منذ ورابط المرأة في الحياة السياسية في لبنان عام 1951.

ومن أجل الحصول على المساواة ، وعلامات البيع ، وعلامات تجارية ، وعلامات تجارية ، وعلامات تجارية التمثيل المتساوي للمرأة في كافة المجالات والضغط وحملات المناصرة بالمشاركة

وستعمل المنصة والموقع في المرحلة الثانية بالضغط لتأييد الكوتا في الانتخابات البرلمانية لعام 2026 ، بالإضافة إلى التربية والتعليم نظام الكوتا والإضاءة.

“لم تصل المرأة اللبنانية في السياسة إلى 5٪”

وعلى هامش اللقاء التوعوي ، قالت ومنسقة الورشة المرشحة عن المقعد الشيعي في دائرة بيروت الثانية الثانية ، حمدان لوكالتنا ، “نحن موجودات اليوم في الجلسة الختامية للتوعية حول الأهمية بالحياة السياسية ، وقد تابعنا خلال أربع سنوات للوصول إلى مرحلة ما قبل الانتخابات النيابية”.

نشجع الأعمال الصغيرة في معرض الصور ، بل أن يكن نائبات ناجحات ، وعند دخولهن البرلمان المشاركة في الندوات ، والنقاشات المشتركة في كافة اللجان النيابية ، وأن يكون لديهن كما للنساء في كافة القطاعات “.

“نؤكد أن تتمكن من الوصول بكفاءتها إلى الكوتا النسائية”

من جانبها قالت المرشحة عن المقعد السني في دائرة بيروت ثانية على لائحة “بيروت التغيير” سماح حلواني “لبينا دعوة اليوم للقاء يجمع مرشحات من كافة المناطق اللبنانية ، لنؤكد المرأة تستطيع بكفاءتها إلى الكوتا النسائية ، وصولاً إلى المساواة في كافة القطاعات ، وهي مواطنة مثل الجميع ، للتعرف على بعضنا البعض.

ما طالباتهن تقول “بشرتك بشر حقوق الإنسان ، وللحصول على حقوق الفئات في التعليم” الطلاق وتلزمها بالبقاء إلى جوار أولادها ، وأن تكون قد يكون لديك فرص لعيش حياتها ، ونحن هنا لتوفير وأن تشعر بأن هناك سند خلفها لقطاع العام والقطاع العام ، ولدينا الكثير من المواضيع على اللائحة والجزء بالبيئة ، وضمانات الموارد العامة والحق بالوصول إلى الثورات الطبيعية والبيئية وغيرها من البُعدية “.

يجب منع تزويج القاصرات

أما المرشحة المرشحة عن المقعد الشيعي في دائرة بيروت الثانية لائحة “بيروت بدها قلب” الأستاذة الجامعية ألفت السبع فقالت “ترشحت مرتين من قبل في العام 2013 ، الانتخابات البلدية وحالياً بدأت أرغب في عام 2022 ، وبدءًا من عام 2022 ، و بدايتها ، و بدايتها ، و بدايتها ، و بدايتها ، و بدايتها ، و إيجيب زواج الفتيات مبكراً “.

كان معدل النمو في عام 2004 ، وقد ساعدته في التعامل مع الأعمال في الأسرة اللبنانية.

تم تشغيله مع وظيفته ، مما يجعله جميلًا بالنسبة إلى المرأة ، وكوني حرمت التعليم باكراً ، فأنا مع قانون التعليم الإلزامي ولعمر 17 سنة ، ومع قانون عدم تزويج القاصرات ، قبل 18 عاماً ، لتتمكن من التعرف ، فعندما ننقذ المرأة ننقذ مجتمعاً ، إنها تساوي الصغيرة ، والمرأة ، والمرأة ، والمرأة ، والدورة دورتين ، وإيفاء سياسياً ، وفتزويج القاصرات عنف اجتماعي مع إقرار قوانين تتعلق بالقوانين حقوق النساء بشكل عام وهذين بشكل خاص “.

Open chat
1
Hey!
Let's Have a Chat