الدائرة:
بشري
القطاع السياسي:
البرلمان
السنة:
2022
المقعد:
ماروني
القائمة الانتخابية:
نبض الجمهورية القوية
عدد أصوات الناخبين:
7, 924
السيرة الذاتية:
ولدت في كوماسي، غانا في ٣١ مايو ١٩٦٧.
متأهلة من الدكتور سمير جعجع
التعليم:
مدرسة الأخوة المريميين – شانفيل
١٩٩٤ – شهادة بكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة اللبنانية الأمريكية
الحياة المهنية:
الحياة المهنية النيابية:
عضو في مجلس النواب لثلاثة دورات متتالية:
٢٠٠٥-٢٠٠٩: قضاء الشمال الأولى (بشري – عكار – الضنية)
٢٠٠٩-٢٠١٨: قضاء بشري (تم تمديد الدورة من ٢٠١٣ حتى ٢٠١٨)
٢٠١٨-٢٠٢٢: قضاء الشمال الثالثة (بشري – زغرتا – الكورا – بترون)
العضوية الحزبية: حزب القوات اللبنانية
الكتلة اللبنانية: الجمهورية القوية
العضوية التنظيمية: الرابطة المارونية
الهوايات:
القراءة – الرياضة – الموسيقى
السيرة الذاتية:
1- القيادة الحزبية
- تم حل حزب القوات اللبنانية في عام ١٩٩٤ وتم حكم رئيس الحزب، زوجها الدكتور سمير جعجع، بالسجن بشكل غير عادل بينما وجهت الهيمنة السورية على لبنان ضربة قاضية على الحزب.
- رفضت السيدة جعجع الخضوع للوضع الراهن. وبدأت مرحلة من النضال والنهوض بوجه الضغوطات السياسية والاعتقالات الأمنية والمحاكمات ومحاولات الابتزاز. وقد قاومت إلى جانب رفاقها في حزب القوات اللبنانية لإحدى عشر عامًا حتى خروج الجيش السوري من لبنان عام ٢٠٠٥ وبعد تحرير زوجها من السجن وعودة حرية لبنان.
- خلال الإحدى عشر عامًا، تحدت السيدة جعجع كل محاولات تشويه تاريخ وصورة حزب القوات اللبنانية. وقد نجحت في الحفاظ على وحدة الحزب وخطه التاريخي الذي من أجله ضحى آلاف الشهداء بحياتهم بهدف الحفاظ على استقلال لبنان وحريته. شاركت في لقاء قرنة شهوان عام ٢٠٠١ الذي تم عقده بإشراف البطريك الماروني حيث لعبت، مع حزب القوات اللبنانية، دورًا بارزًا. بالإضافة إلى ذلك، شاركت في لقاء بريستول الذي تحوّل لاحقًا إلى حركة ١٤ آذار، رأس حربة الكفاح من أجل الاستقلال الثاني في ٢٠٠٥.
- بصفتها وجهًا قياديًا في حزب القوات اللبنانية، قامت السيدة جعجع بإدارة انتخابات مختلفة في النقابات العمالية والهيئات الطلابية والبلديات وغيرها من المنظمات الثقافية، محققةً نتائج مذهلة ومبرهنةً أن حزب القوات اللبنانية ما زال قوة ناشطة وفعالة في المعادلة السياسية اللبنانية بالرغم من الحظر الذي تم فرضه لسنوات عدة. والأهم من ذلك، تولت السيدة جعجع قيادة الحزب خلال الانتخابات النيابية عام ٢٠٠٥ (مشاركتها الرسمية الأولى) التي أسفرت عن نجاح ستة أعضاء من كتلة حزب القوات اللبنانية.
2- الجهود التطويرية والاجتماعية
- تحملت النائب ستريدا جعجع هموم منطقة جبة بشري التي انتخبها أهلها لتمثيلهم، هذه المنطقة التي عانت من التجاهل والحرمان منذ استقلال لبنان حتى عام ٢٠٠٥. زاد استهداف النظام الأمني السوري اللبناني المشترك الذي عاقب المنطقة من تصور وتصميم سابقَين، كونها رأس حربة الخط السيادي ومثلت وكر حزب القوات اللبنانية الذي انتمى إليه سمير جعجع، لهذه المنطقة من نسبة حرمانها.
تكرّس السيدة جعجع الكثير من الوقت والجهد لتنمية دائرتها التي عانت من الحرمان الطويل الأمد بسبب نقص المشاريع التنموية الحكومية الجدية منذ استقلال البلد. تفاقمت الحالات التنموية السيئة بسبب سنوات الاحتلال السوري والنظام الأمني السوري اللبناني المشترك وسياساته القمعية، خصوصًا تلك التي تستهدف المنطقة كونها تدعم حزب القوات اللبنانية ولأنها مسقط رأس الدكتور سمير جعجع، رئيس حزب القوات اللبنانية.
3- تعزيز تحرر المرأة
القضية الأخرى التي تلتزم بها النائب ستريدا جعجع هي تعزيز حالة المرأة اللبنانية وتحسين مشاركتها في الحياة العامة أو المجتمع أو الشؤون السياسية أو الإعلام أو التعليم أو الاقتصاد أو غيرها. حتى الآن، هي تدعم إلغاء "جرائم الشرف" من قانون العقوبات اللبناني أمام البرلمان وتتابع السعي لتعديل كل القوانين اللبنانية التمييزية بين الرجال والنساء ومراجعتها.
إنجازاتها:
مؤسسة جبل الأرز – ٢٠٠٧
بموجب رقم التسجيل ١٩٣/أد، أسست النائب مؤسسة جبل الأرز التي تحمل مهمة إحداث فرق إيجابي وتحسين جودة حياة سكّان القضاء. بالإضافة إلى ذلك، تعمل هذه المؤسسة هادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة والريفية لمنطقة بشري على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والزراعية والتربوية والبيئية المختلفة، بهدف تنفيذ مشاريع تنموية تستفيد منها كل قرى المنطقة الـ ٢٢ وتعزيز التعاون والتنسيق بين الوكالات الحكومية والمؤسسات غير الحكومية والمجتمع المدني والمؤسسات المجتمعية العاملة في المنطقة، كل ذلك بينما تطبّق أعلى معايير الشفافية والتدقيق العالمي.
أسست النائب ستريدا جعجع وقامت بإدارة هذه المؤسسة في عام ٢٠٠٧ التي تم تسجيلها بموجب بيانات المعرفة والأخبار تحت رقم ١٩٣/أد المؤرخ ١٤ آب ٢٠٠٧ وهي مؤسسة عير حكومية لا تبغي الربح.
أهدافها:
- يمتد نطاق عملها في المجال الإنساني.
- تعمل على التنمية المستدامة من الجوانب الاجتماعية والسياحية والتربوية والزراعية والاقتصادية لقضاء بشري.
- تعمل على تطوير الطرق التي قد تدعم سكّان القضاء من خلال تنفيذ المشاريع التي تساهم في التنمية الريفية.
- تتعاون عن قرب مع كل المنظمات والمؤسسات الحكومية وقطاعات المجتمع المدني التي تعمل في قضاء بشري ولبنان.
تضم مشاريعها العامة كل قرى قضاء بشري الـ ٢٢ وهي تعمل بشفافية كاملة تحت إشراف المؤسسة المالية العالمية للتدقيق، ديلويت توش.
هيئة مهرجان الأرز الدولي – ٢٠٠٦:
بموجب رقم التسجيل ٨١/أد، أسست النائب ستريدا جعجع وقامت بإدارة هذه المؤسسة في عام ٢٠٠٦، وهي مؤسسة لا تبغي الربح تتمتع برؤية لإعادة إنعاش مهرجانات الأرز والترويج لها.
- تهدف هيئة مهرجان الأرز الدولي إلى تعزيز السياحة في قضاء بشري وعكس الصورة الإيجابية للتقاليد الرمزية والراسخة التي تحملها هذه المنطقة في تاريخ لبنان.
جعلت إعادة إعمار واسعة للبنية التحتية في المنطقة من الممكن إعادة إنعاش المهرجانات في صيف ٢٠١٥ بعد ٥٠ عامًا من التوقف.
تهدف هذه المؤسسة إلى التشجيع على اتباع نهج شامل. كان المهرجان يأخذ موضوعًا معينًا كل عام ويكرّم الرموز اللبنانية المعروفة (الأرز والجيش اللبناني وجبران خليل جبران ومواقع التراث العالمي، إلخ...) واستضافة أهم الفانين العالميين مثل شاكيرا وأندريا بوتشيلي.
أهدافها:
في عام ٢٠١٥، أعادت النائب ستريدا جعجع إطلاق "مهرجانات الأرز الدولية" بعد انقطاع دام خمسين عامًا. كان تأثرها رائعًا وشغلت "مهرجانات الأرز الدولية" المركز الأول بين المهرجانات التي جرت في لبنان، خصوصًا من خلال مشاركة الفنانين العالميين، مثل شاكيرا وبوتشيلي. لأن مهرجانات الأرز الدولية تتسم بطابع وطني شامل، فقد كرّمت الأعلام والرموز الوطنية، تباعًا كما يلي:
- كرّمت الجيش اللبناني عام ٢٠١٥،
- كرّمت جبران خليل جبران عام ٢٠١٦،
- كرّمت الأرز اللبناني عام ٢٠١٧،
- كرّمت تراثها وأبعاده العالمية عبر مواقعه الأثرية الخمسة الواردة في قائمة التراث العالمية: بعلبك وعنجر وصور وجبيل ووادي قديشا وغابة أرز الرب عام ٢٠١٨.
- كرّمت الشعب اللبناني المناضل عام ٢٠١٩، وأطلقت نشيد "النضال".
تجدر الإشارة إلى أن كان يتم إنتاج مهرجانات الأرز الدولية ذاتيًا على مدى ثلاثة أعوام.
مجلة مرايا الجبة – ٢٠١٠
بموجب رقم التسجيل ٧٨٥/٢٠١٠، نشرت "مرايا الجبة"، مجلة تغطي كل الأحداث التنموية والاجتماعية والثقافية في منطقة بشري وتدعمها. حتى الآن، تم إصدار خمسة وأربعين عددًا حتى نهاية عام ٢٠٢١، وتم توزيع ٣٥٠٠ نسخة من كل عدد بشكل مجاني. وقد أصبحت مجلة "مرايا الجبة" حارسة الذاكرة الجماعية والتاريخية في المنطقة.
فرصة للحياة – ٢٠١٤
بموجب رقم التسجيل ١٥٠٨، أسست "فرصة للحياة"، وهي مؤسسة لا تبغي الربح تهدف إلى منع إدمان المخدرات ومحاربة الانحراف الاجتماعي والتوعية خول التعليم الحديث وإجراء تدريبات للمدارس والأهالي وتنظيم الأنشطة الاجتماعية ضمن نطاق العمل وأهداف المؤسسة.
مؤسسة إدارة وادي قديشا – ٢٠١٦:
شاركت في تأسيس هذه المؤسسة التي لا تبغي الربح المدعومة من قبل البطريك الماروني. تهدف هذه المؤسسة إلى حماية التراث الديني والثقافي والطبيعي لوادي قديشا، علمًا أن الوادي مدرج في قائمة التراث العالمي لليونسكو، والمساهمة في إعداد خطة إدارية شاملة للوادي وتنفيذها، آخذين في عين الاعتبار اتفاقية التراث العالمي، وتعزيز التعاون على الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية بين مختلف أصحاب المصلحة الحكوميين وغير الحكوميين المهتمين بالوادي وتمكين سكّان الوادي من العيش في بيئة محلية مستدامة صحية.
- تسعى النائب ستريدا جعجع إلى تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية عبر مبادرات التنمية المجتمعية المستدامة التي تستهدف الأمن الغذائي والتنمية الاقتصادية والصحية الأساسية والتعليم الأساسي والتطور السياحي والحماية البيئية بهدف تشجيع السكّان المحليين على البقاء في قراهم والحد من النزوح أو الهجرة.
متأهلة من الدكتور سمير جعجع
التعليم:
مدرسة الأخوة المريميين – شانفيل
١٩٩٤ – شهادة بكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة اللبنانية الأمريكية
الحياة المهنية:
الحياة المهنية النيابية:
عضو في مجلس النواب لثلاثة دورات متتالية:
٢٠٠٥-٢٠٠٩: قضاء الشمال الأولى (بشري – عكار – الضنية)
٢٠٠٩-٢٠١٨: قضاء بشري (تم تمديد الدورة من ٢٠١٣ حتى ٢٠١٨)
٢٠١٨-٢٠٢٢: قضاء الشمال الثالثة (بشري – زغرتا – الكورا – بترون)
العضوية الحزبية: حزب القوات اللبنانية
الكتلة اللبنانية: الجمهورية القوية
العضوية التنظيمية: الرابطة المارونية
الهوايات:
القراءة – الرياضة – الموسيقى
السيرة الذاتية:
1- القيادة الحزبية
- تم حل حزب القوات اللبنانية في عام ١٩٩٤ وتم حكم رئيس الحزب، زوجها الدكتور سمير جعجع، بالسجن بشكل غير عادل بينما وجهت الهيمنة السورية على لبنان ضربة قاضية على الحزب.
- رفضت السيدة جعجع الخضوع للوضع الراهن. وبدأت مرحلة من النضال والنهوض بوجه الضغوطات السياسية والاعتقالات الأمنية والمحاكمات ومحاولات الابتزاز. وقد قاومت إلى جانب رفاقها في حزب القوات اللبنانية لإحدى عشر عامًا حتى خروج الجيش السوري من لبنان عام ٢٠٠٥ وبعد تحرير زوجها من السجن وعودة حرية لبنان.
- خلال الإحدى عشر عامًا، تحدت السيدة جعجع كل محاولات تشويه تاريخ وصورة حزب القوات اللبنانية. وقد نجحت في الحفاظ على وحدة الحزب وخطه التاريخي الذي من أجله ضحى آلاف الشهداء بحياتهم بهدف الحفاظ على استقلال لبنان وحريته. شاركت في لقاء قرنة شهوان عام ٢٠٠١ الذي تم عقده بإشراف البطريك الماروني حيث لعبت، مع حزب القوات اللبنانية، دورًا بارزًا. بالإضافة إلى ذلك، شاركت في لقاء بريستول الذي تحوّل لاحقًا إلى حركة ١٤ آذار، رأس حربة الكفاح من أجل الاستقلال الثاني في ٢٠٠٥.
- بصفتها وجهًا قياديًا في حزب القوات اللبنانية، قامت السيدة جعجع بإدارة انتخابات مختلفة في النقابات العمالية والهيئات الطلابية والبلديات وغيرها من المنظمات الثقافية، محققةً نتائج مذهلة ومبرهنةً أن حزب القوات اللبنانية ما زال قوة ناشطة وفعالة في المعادلة السياسية اللبنانية بالرغم من الحظر الذي تم فرضه لسنوات عدة. والأهم من ذلك، تولت السيدة جعجع قيادة الحزب خلال الانتخابات النيابية عام ٢٠٠٥ (مشاركتها الرسمية الأولى) التي أسفرت عن نجاح ستة أعضاء من كتلة حزب القوات اللبنانية.
2- الجهود التطويرية والاجتماعية
- تحملت النائب ستريدا جعجع هموم منطقة جبة بشري التي انتخبها أهلها لتمثيلهم، هذه المنطقة التي عانت من التجاهل والحرمان منذ استقلال لبنان حتى عام ٢٠٠٥. زاد استهداف النظام الأمني السوري اللبناني المشترك الذي عاقب المنطقة من تصور وتصميم سابقَين، كونها رأس حربة الخط السيادي ومثلت وكر حزب القوات اللبنانية الذي انتمى إليه سمير جعجع، لهذه المنطقة من نسبة حرمانها.
تكرّس السيدة جعجع الكثير من الوقت والجهد لتنمية دائرتها التي عانت من الحرمان الطويل الأمد بسبب نقص المشاريع التنموية الحكومية الجدية منذ استقلال البلد. تفاقمت الحالات التنموية السيئة بسبب سنوات الاحتلال السوري والنظام الأمني السوري اللبناني المشترك وسياساته القمعية، خصوصًا تلك التي تستهدف المنطقة كونها تدعم حزب القوات اللبنانية ولأنها مسقط رأس الدكتور سمير جعجع، رئيس حزب القوات اللبنانية.
3- تعزيز تحرر المرأة
القضية الأخرى التي تلتزم بها النائب ستريدا جعجع هي تعزيز حالة المرأة اللبنانية وتحسين مشاركتها في الحياة العامة أو المجتمع أو الشؤون السياسية أو الإعلام أو التعليم أو الاقتصاد أو غيرها. حتى الآن، هي تدعم إلغاء "جرائم الشرف" من قانون العقوبات اللبناني أمام البرلمان وتتابع السعي لتعديل كل القوانين اللبنانية التمييزية بين الرجال والنساء ومراجعتها.
إنجازاتها:
مؤسسة جبل الأرز – ٢٠٠٧
بموجب رقم التسجيل ١٩٣/أد، أسست النائب مؤسسة جبل الأرز التي تحمل مهمة إحداث فرق إيجابي وتحسين جودة حياة سكّان القضاء. بالإضافة إلى ذلك، تعمل هذه المؤسسة هادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة والريفية لمنطقة بشري على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والزراعية والتربوية والبيئية المختلفة، بهدف تنفيذ مشاريع تنموية تستفيد منها كل قرى المنطقة الـ ٢٢ وتعزيز التعاون والتنسيق بين الوكالات الحكومية والمؤسسات غير الحكومية والمجتمع المدني والمؤسسات المجتمعية العاملة في المنطقة، كل ذلك بينما تطبّق أعلى معايير الشفافية والتدقيق العالمي.
أسست النائب ستريدا جعجع وقامت بإدارة هذه المؤسسة في عام ٢٠٠٧ التي تم تسجيلها بموجب بيانات المعرفة والأخبار تحت رقم ١٩٣/أد المؤرخ ١٤ آب ٢٠٠٧ وهي مؤسسة عير حكومية لا تبغي الربح.
أهدافها:
- يمتد نطاق عملها في المجال الإنساني.
- تعمل على التنمية المستدامة من الجوانب الاجتماعية والسياحية والتربوية والزراعية والاقتصادية لقضاء بشري.
- تعمل على تطوير الطرق التي قد تدعم سكّان القضاء من خلال تنفيذ المشاريع التي تساهم في التنمية الريفية.
- تتعاون عن قرب مع كل المنظمات والمؤسسات الحكومية وقطاعات المجتمع المدني التي تعمل في قضاء بشري ولبنان.
تضم مشاريعها العامة كل قرى قضاء بشري الـ ٢٢ وهي تعمل بشفافية كاملة تحت إشراف المؤسسة المالية العالمية للتدقيق، ديلويت توش.
هيئة مهرجان الأرز الدولي – ٢٠٠٦:
بموجب رقم التسجيل ٨١/أد، أسست النائب ستريدا جعجع وقامت بإدارة هذه المؤسسة في عام ٢٠٠٦، وهي مؤسسة لا تبغي الربح تتمتع برؤية لإعادة إنعاش مهرجانات الأرز والترويج لها.
- تهدف هيئة مهرجان الأرز الدولي إلى تعزيز السياحة في قضاء بشري وعكس الصورة الإيجابية للتقاليد الرمزية والراسخة التي تحملها هذه المنطقة في تاريخ لبنان.
جعلت إعادة إعمار واسعة للبنية التحتية في المنطقة من الممكن إعادة إنعاش المهرجانات في صيف ٢٠١٥ بعد ٥٠ عامًا من التوقف.
تهدف هذه المؤسسة إلى التشجيع على اتباع نهج شامل. كان المهرجان يأخذ موضوعًا معينًا كل عام ويكرّم الرموز اللبنانية المعروفة (الأرز والجيش اللبناني وجبران خليل جبران ومواقع التراث العالمي، إلخ...) واستضافة أهم الفانين العالميين مثل شاكيرا وأندريا بوتشيلي.
أهدافها:
في عام ٢٠١٥، أعادت النائب ستريدا جعجع إطلاق "مهرجانات الأرز الدولية" بعد انقطاع دام خمسين عامًا. كان تأثرها رائعًا وشغلت "مهرجانات الأرز الدولية" المركز الأول بين المهرجانات التي جرت في لبنان، خصوصًا من خلال مشاركة الفنانين العالميين، مثل شاكيرا وبوتشيلي. لأن مهرجانات الأرز الدولية تتسم بطابع وطني شامل، فقد كرّمت الأعلام والرموز الوطنية، تباعًا كما يلي:
- كرّمت الجيش اللبناني عام ٢٠١٥،
- كرّمت جبران خليل جبران عام ٢٠١٦،
- كرّمت الأرز اللبناني عام ٢٠١٧،
- كرّمت تراثها وأبعاده العالمية عبر مواقعه الأثرية الخمسة الواردة في قائمة التراث العالمية: بعلبك وعنجر وصور وجبيل ووادي قديشا وغابة أرز الرب عام ٢٠١٨.
- كرّمت الشعب اللبناني المناضل عام ٢٠١٩، وأطلقت نشيد "النضال".
تجدر الإشارة إلى أن كان يتم إنتاج مهرجانات الأرز الدولية ذاتيًا على مدى ثلاثة أعوام.
مجلة مرايا الجبة – ٢٠١٠
بموجب رقم التسجيل ٧٨٥/٢٠١٠، نشرت "مرايا الجبة"، مجلة تغطي كل الأحداث التنموية والاجتماعية والثقافية في منطقة بشري وتدعمها. حتى الآن، تم إصدار خمسة وأربعين عددًا حتى نهاية عام ٢٠٢١، وتم توزيع ٣٥٠٠ نسخة من كل عدد بشكل مجاني. وقد أصبحت مجلة "مرايا الجبة" حارسة الذاكرة الجماعية والتاريخية في المنطقة.
فرصة للحياة – ٢٠١٤
بموجب رقم التسجيل ١٥٠٨، أسست "فرصة للحياة"، وهي مؤسسة لا تبغي الربح تهدف إلى منع إدمان المخدرات ومحاربة الانحراف الاجتماعي والتوعية خول التعليم الحديث وإجراء تدريبات للمدارس والأهالي وتنظيم الأنشطة الاجتماعية ضمن نطاق العمل وأهداف المؤسسة.
مؤسسة إدارة وادي قديشا – ٢٠١٦:
شاركت في تأسيس هذه المؤسسة التي لا تبغي الربح المدعومة من قبل البطريك الماروني. تهدف هذه المؤسسة إلى حماية التراث الديني والثقافي والطبيعي لوادي قديشا، علمًا أن الوادي مدرج في قائمة التراث العالمي لليونسكو، والمساهمة في إعداد خطة إدارية شاملة للوادي وتنفيذها، آخذين في عين الاعتبار اتفاقية التراث العالمي، وتعزيز التعاون على الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية بين مختلف أصحاب المصلحة الحكوميين وغير الحكوميين المهتمين بالوادي وتمكين سكّان الوادي من العيش في بيئة محلية مستدامة صحية.
- تسعى النائب ستريدا جعجع إلى تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية عبر مبادرات التنمية المجتمعية المستدامة التي تستهدف الأمن الغذائي والتنمية الاقتصادية والصحية الأساسية والتعليم الأساسي والتطور السياحي والحماية البيئية بهدف تشجيع السكّان المحليين على البقاء في قراهم والحد من النزوح أو الهجرة.