المعلومات الشخصية (العنوان والوظيفة):
نقابة المعلمين ١٩٨٠-١٩٩٠ مواطنون منذ ٢٠١٨
الدائرة:
جبل لبنان الثانية - المتن
القطاع السياسي:
البرلمان
السنة:
2022
المقعد:
روم أرثودكس
القائمة الانتخابية:
نحو الدولة
الموضوعات الانتخابية الرئيسية:
أنا مرشحةُ مواجهةٍ لا مهادَنة
مستمرّةٌ بالمواجهة قبل ترشّحي ومعه وبعده.
لم تمنعني مدافعُ الحربِ من الاستمرار في النضال لسنينَ طويلة، سنين شبابي. إلا أنني استسلمتُ ربما لواقعٍ مرير بعد نهايتها. لكنّ روح المسؤولية عادت وأجبرتني على الانتفاض والالتحاق بتنظيم سياسي يمثّل بطرحه قناعاتي. حركة “مواطنون ومواطنات في دولة” أدخلتني من جديد في المعترك السياسي.
أنا مرشحة لأني عشتُ الحربَ بعُنفِها وبشاعتِها ومآسيها، فقررت النضال كي لا تُعاد.
انا مرشحة لوقف نزيفَ الهجرة. كي أُبعِدَ الأهل عن قارعةِ المطارات مودّعين، وأُجنّب الشباب والشابات تبذير جنى أعمارِهم في دعمِ أهاليهم. أيُّ مستقبلٍ نريد لنا ولأولادِنا ولأحفادِنا؟ أيٌّ ضمانات للمسنين؟
أنا مرشحة أحمل مشروعًا سياسياً بديلًا ومتكاملاً، نطرحه صادقين للخروج من الأزمة التي أوصلتنا إليها سلطة عاجزة خبيثة، مشروع حكم هدفه الإطاحة بالذين خطّطوا لإبادة المجتمع، كل المجتمع، بما فيه “بيئتهم”.
أنا مرشحة عن كل لبنان، مرشحة تشبه جميع المواطنين والمواطنات، مرشحة لِكسر الحواجز المصطنعة التي زُرعت في عقول الناس للقبض على السلطة. أريد دولة حقيقية، دولة مدنية قادرة وعادلة.
مستمرّةٌ بالمواجهة قبل ترشّحي ومعه وبعده.
لم تمنعني مدافعُ الحربِ من الاستمرار في النضال لسنينَ طويلة، سنين شبابي. إلا أنني استسلمتُ ربما لواقعٍ مرير بعد نهايتها. لكنّ روح المسؤولية عادت وأجبرتني على الانتفاض والالتحاق بتنظيم سياسي يمثّل بطرحه قناعاتي. حركة “مواطنون ومواطنات في دولة” أدخلتني من جديد في المعترك السياسي.
أنا مرشحة لأني عشتُ الحربَ بعُنفِها وبشاعتِها ومآسيها، فقررت النضال كي لا تُعاد.
انا مرشحة لوقف نزيفَ الهجرة. كي أُبعِدَ الأهل عن قارعةِ المطارات مودّعين، وأُجنّب الشباب والشابات تبذير جنى أعمارِهم في دعمِ أهاليهم. أيُّ مستقبلٍ نريد لنا ولأولادِنا ولأحفادِنا؟ أيٌّ ضمانات للمسنين؟
أنا مرشحة أحمل مشروعًا سياسياً بديلًا ومتكاملاً، نطرحه صادقين للخروج من الأزمة التي أوصلتنا إليها سلطة عاجزة خبيثة، مشروع حكم هدفه الإطاحة بالذين خطّطوا لإبادة المجتمع، كل المجتمع، بما فيه “بيئتهم”.
أنا مرشحة عن كل لبنان، مرشحة تشبه جميع المواطنين والمواطنات، مرشحة لِكسر الحواجز المصطنعة التي زُرعت في عقول الناس للقبض على السلطة. أريد دولة حقيقية، دولة مدنية قادرة وعادلة.
بريد الالكتروني:
السيرة الذاتية:
أنا مرشحةُ مواجهةٍ لا مهادَنة. مستمرّةٌ بالمواجهة قبل ترشّحي ومعه وبعده. لم تمنعني مدافعُ الحربِ من الاستمرار في النضال لسنينَ طويلة، سنين شبابي. إلا أنني استسلمتُ ربما لواقعٍ مرير بعد نهايتها. لكنّ روح المسؤولية عادت وأجبرتني على الانتفاض والالتحاق بتنظيم سياسي يمثّل بطرحه قناعاتي. حركة “مواطنون ومواطنات في دولة” أدخلتني من جديد في المعترك السياسي. أنا مرشحة لأني عشتُ الحربَ بعُنفِها وبشاعتِها ومآسيها، فقررت النضال كي لا تُعاد. انا مرشحة لوقف نزيفَ الهجرة. كي أُبعِدَ الأهل عن قارعةِ المطارات مودّعين، وأُجنّب الشباب والشابات تبذير جنى أعمارِهم في دعمِ أهاليهم. أيُّ مستقبلٍ نريد لنا ولأولادِنا ولأحفادِنا؟ أيٌّ ضمانات للمسنين؟ أنا مرشحة أحمل مشروعًا سياسياً بديلًا ومتكاملاً، نطرحه صادقين للخروج من الأزمة التي أوصلتنا إليها سلطة عاجزة خبيثة، مشروع حكم هدفه الإطاحة بالذين خطّطوا لإبادة المجتمع، كل المجتمع، بما فيه “بيئتهم”. أنا مرشحة عن كل لبنان، مرشحة تشبه جميع المواطنين والمواطنات، مرشحة لِكسر الحواجز المصطنعة التي زُرعت في عقول الناس للقبض على السلطة. أريد دولة حقيقية، دولة مدنية قادرة وعادلة.