المعلومات الشخصية (العنوان والوظيفة):
ممثلة / فنانة مسرحية
الدائرة:
جبل لبنان الثانية - المتن
القطاع السياسي:
البرلمان
السنة:
2022
المقعد:
روم كاثوليك
القائمة الانتخابية:
معاً أقوى
الموضوعات الانتخابية الرئيسية:
فن ، ثقافة ، نساء ، أطفال ، كبار السن
مجالات الخبرة:
التليفزيون ، السينما ، المسرح ، المنظمات غير الحكومية ،
تعليم:
شهادة في السمعي البصري من L'Academie Libanaise des Beaux Arts ALBA
السيرة الذاتية:
الرقص:
"هناك دائمًا نعمة لشكر الرب عليها؛ النعم التي أنت على دراية بها وتلك التي لست على دراية بها." – مجهول
إحدى نعمي هي الرقص!
أنا أعشق تاريخ الرقص، وبدأت حضور دروس الرقص في مدرسة كركلا للرقص منذ كنت في السادسة من العمر. نما حماسي وشغفي بعد مشاهدة تمارين الراقصين المحترفين خلال فرصة الخمس دقائق؛ شعرت بالفضول لتعلم المزيد حول نمط حياتهم وكيفية عملهم وكيف يرقصون ويتعرقون طوال اليوم وكيف يقومون بالدوران المزدوج والثلاثي بهذه الروعة وكيف يطيرون أثناء تأدية حركة القفز والهبوط بطريقة فنية.
ساعدتني مراقبتهم في استكشاف رغبتي وشغفي لأكون راقصة محترفة. وساعدني العمل الشاق والتحفيز في تحسين مهاراتي واستكشاف حلمي.
يمكن للأحلام أن تتحقق!
لفتت مثابرتي، بالإضافة إلى عملي الشاق، نظر معلم الرقص الخاص بي الذي قرر إعطائي فرصة ليس فقط من خلال أن أكون عضوًا في البرنامج المتقدم في مدرسة كركلا للرقص، بل أن أكون عضوًا في شركة كركلا للرقص أيضًا، حيث شاركت في العديد من الإنتاجات المسرحية ورقصت في المهرجانات الدولية في لبنان، بالإضافة إلى دور الأوبرا والمسارح في بلدان أخرى (الولايات المتحدة الأمريكية والصين وعُمان والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والكويت وفرنسا، إلخ.).
ارقص مستخدمًا روحك وسيتبع جسمك الخطوات.
بعد ٢٠ عامًا من حضور الدروس في مدرسة كركلا للرقص، أصبح هذا المعهد ليس ملاذي الآمن فحسب، بل بيتي الثاني أيضًا. ولا داعي لذكر عائلة كركلا التي أصبحت بمثابة عائلتي الثانية.
التمثيل:
"لا يتعلق التمثيل بالتحول إلى شخص آخر، بل العثور على القواسم المشتركة بما يبدو مختلفًا، ثم العثور على نفسي في الدور." – ميريل ستريب.
ساعدني الانبهار بنطاق التصوير السينمائي والشعور بالفضول بشأن نتائج الأفلام والمسلسلات وكيف يلعب الممثلون/الممثلات دورهم ورأيهم بشأن المشاهد والإعداد الخاصَين بكل موقع، بالإضافة إلى علم النفس الداخلي وتأثيراته على كل شخصية، إلخ. في استكشاف حبي للتمثيل ولعب شخصيات صعبة والتعبير عن مشاعري وكيفية التواصل مع المشاهدين وتقريبهم من الشخصية المخصصة.
كنتيجة لذلك، قررت متابعة تحصيلي الجامعي في المجال الإذاعي والتلفزيوني. ودرست هذا الاختصاص في الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة – ألبا في لبنان بهدف تعلم المزيد حول المجال وفهمه، خصيصًا في ما يتعلق بالإعداد المسرحي وما يحصل من حول الممثلين وكيف يتعاملون مع الموقف.
خطوة بعد خطوة، سنحت لي الفرصة أن أبدأ مسيرتي التمثيلية بأول مسلسل لي، "بيروت سيتي"، الذي انطلق عام ٢٠١٨، يليه "النحات" في عام ٢٠٢٠ و"الأم البديلة" في رمضان عام ٢٠٢١، بالإضافة إلى فيلم "الثلاثاء ١٢" في عام ٢٠٢٠.
علاوة على ذلك، أصبحت الوجه الإعلاني لعلامات تجارية مرموقة مثل ديور وفاندي وبانتين. وأنا أعمل مع عدد من مصممات الأزياء اللبنانيات لتعزيز تمكين المرأة.
"هناك دائمًا نعمة لشكر الرب عليها؛ النعم التي أنت على دراية بها وتلك التي لست على دراية بها." – مجهول
إحدى نعمي هي الرقص!
أنا أعشق تاريخ الرقص، وبدأت حضور دروس الرقص في مدرسة كركلا للرقص منذ كنت في السادسة من العمر. نما حماسي وشغفي بعد مشاهدة تمارين الراقصين المحترفين خلال فرصة الخمس دقائق؛ شعرت بالفضول لتعلم المزيد حول نمط حياتهم وكيفية عملهم وكيف يرقصون ويتعرقون طوال اليوم وكيف يقومون بالدوران المزدوج والثلاثي بهذه الروعة وكيف يطيرون أثناء تأدية حركة القفز والهبوط بطريقة فنية.
ساعدتني مراقبتهم في استكشاف رغبتي وشغفي لأكون راقصة محترفة. وساعدني العمل الشاق والتحفيز في تحسين مهاراتي واستكشاف حلمي.
يمكن للأحلام أن تتحقق!
لفتت مثابرتي، بالإضافة إلى عملي الشاق، نظر معلم الرقص الخاص بي الذي قرر إعطائي فرصة ليس فقط من خلال أن أكون عضوًا في البرنامج المتقدم في مدرسة كركلا للرقص، بل أن أكون عضوًا في شركة كركلا للرقص أيضًا، حيث شاركت في العديد من الإنتاجات المسرحية ورقصت في المهرجانات الدولية في لبنان، بالإضافة إلى دور الأوبرا والمسارح في بلدان أخرى (الولايات المتحدة الأمريكية والصين وعُمان والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والكويت وفرنسا، إلخ.).
ارقص مستخدمًا روحك وسيتبع جسمك الخطوات.
بعد ٢٠ عامًا من حضور الدروس في مدرسة كركلا للرقص، أصبح هذا المعهد ليس ملاذي الآمن فحسب، بل بيتي الثاني أيضًا. ولا داعي لذكر عائلة كركلا التي أصبحت بمثابة عائلتي الثانية.
التمثيل:
"لا يتعلق التمثيل بالتحول إلى شخص آخر، بل العثور على القواسم المشتركة بما يبدو مختلفًا، ثم العثور على نفسي في الدور." – ميريل ستريب.
ساعدني الانبهار بنطاق التصوير السينمائي والشعور بالفضول بشأن نتائج الأفلام والمسلسلات وكيف يلعب الممثلون/الممثلات دورهم ورأيهم بشأن المشاهد والإعداد الخاصَين بكل موقع، بالإضافة إلى علم النفس الداخلي وتأثيراته على كل شخصية، إلخ. في استكشاف حبي للتمثيل ولعب شخصيات صعبة والتعبير عن مشاعري وكيفية التواصل مع المشاهدين وتقريبهم من الشخصية المخصصة.
كنتيجة لذلك، قررت متابعة تحصيلي الجامعي في المجال الإذاعي والتلفزيوني. ودرست هذا الاختصاص في الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة – ألبا في لبنان بهدف تعلم المزيد حول المجال وفهمه، خصيصًا في ما يتعلق بالإعداد المسرحي وما يحصل من حول الممثلين وكيف يتعاملون مع الموقف.
خطوة بعد خطوة، سنحت لي الفرصة أن أبدأ مسيرتي التمثيلية بأول مسلسل لي، "بيروت سيتي"، الذي انطلق عام ٢٠١٨، يليه "النحات" في عام ٢٠٢٠ و"الأم البديلة" في رمضان عام ٢٠٢١، بالإضافة إلى فيلم "الثلاثاء ١٢" في عام ٢٠٢٠.
علاوة على ذلك، أصبحت الوجه الإعلاني لعلامات تجارية مرموقة مثل ديور وفاندي وبانتين. وأنا أعمل مع عدد من مصممات الأزياء اللبنانيات لتعزيز تمكين المرأة.