الموضوعات الانتخابية الرئيسية: تكليف حزبي.
التزمت بهيدا التكليف اقتناعاً واصراراً لخدمة مشروع حكم واضح عم جاهر فيه من اول انخراطي بحركة مواطنون ومواطنات في دولة أي من بداية اقتناعي ووعي لحجم المسؤولية يلي فرضها علي الظرف تجاه عيلتي وأهلي، خوفا من تهجيري أنا واخواتي وتشتيت عيلتي وخوفاً من ذلنا وذل أهلنا بصحتهم يلي عم يكبروا باليأس مع خوف من العوز، وغضباً على واقع رافضة انه يكون قدر، وخوفاً من عدم تكافؤ الفرص بين اولادي واولاد اخواتي واولاد رفقاتي بأبسط حق يلي هو التعليم.
هيدي المسؤولية تجاه العيلة بتتوسع ت تصير مسؤولية ما فيها تكون الا اتجاه المجتمع.
ايه وقع الإنهيار والعجز صار أوضح،واليوم حتى قصتنا المشتركة البشعة عم تتغير، بس عم تتبدل ت تصير قصة أسوأ، لأن المجتمع عم يتبدد، الشباب عم تفل، العيل عم تتفكك، وسلطة زعماء الطوايف عندها هدف واحد: تجديد شرعيتها أمام الخارج لإستجلاب نتاتيف من المال وصرفهم ضمن نفس المنهج، أي دون توزيع عادل وهادف للخسائر.
السؤال: هل رح نقبل ما نشارك بكتابة قصة مشتركة بتليق ب هالمجتمع يلي كل فرد فيه هو ضحية هالنظام السياسي الطائفي!
٦٥ مرشح في كل لبنان وأنا واحدة منهم، ت يجي نهار ونخبر اولادنا انه قدرنا نفرض قصة جديدة عن هالمجتمع، مجتمع رغم كل ما آساه قدر يخلي الأزمة فرصة.