ايماناً مني بأنو التغيير بدو وجوه شباب جديدة بفكر مؤسساتي بآمن بالدولة يعني الدولة المدنية القادرة والعادلة
عم خوض الانتخابات النيابية كعضو بالـ "المجلس الوطني المدني" وبتبنى مشروع "مواطنون مواطنات في دولة"
لننتقل من مرحلة المعارضة النظرية لمعارضة فعالة مشاركة بوضع اسس الحلول من خلال حكومة مع صلاحيات استثنائية لفترة محددة بتكون مهمتها وضع الأطر القانونية لمعالجة الافلاس الحاصل وتداعياته ومعالجة الوضع المعيشي.
نحنا اليوم ببلد فقد كل مقومات العيش الكريم وهو بحاجة لمين يعيد شبك التواصل واعادة بناء الثقة بين الدولة والمواطن، بس هالتغيير ما بيقدر يصير الاّ من خلال أفراد صداقين كفوئين من خارج اي لايحة من لوايح المنظومة الحاكمة يلي وصّلت البلد للحالة يلي نحنا فيا