ناهدة خليل، مواليد بيروت عَين المرَيسة،
مهندسة، نقابيّة، وناشطة سياسيّة اجتماعيّة وبيئيّة، وأم لشاب نور وصبيّتين شادن وبان.

حائزة على دبلوم في الدراسات العليا في الهندسة المعماريّة من الجامعة اللبنانيّة.

استشاريّة وأستاذة جامعيّة مُحاضِرة مختصّة في تدريس التصميم المستدام للفضاءات الخارجيّة وإدارة النُظم البيئية،

عضو فاعل في بيروت مدينتي منذ نشوئها في ال 2015، وحالياً عضو في هيئة الادبيات فيها.
عضو في هيئة المندوبين في نقابة المهندسين
عضو في “ايكوموس" المجلس الدولي للمعالم والمواقع، المُختصّ بحِفظ الإرث الثقافي والطبيعي.
عضو مؤسس في "حملة الحفاظ على دالية الروشة"،
عضو مؤسس في "إئتلاف الشاطئ اللبناني"،
عضو مؤسس في "ائتلاف ادارة النفايات".
عضو مؤسس في "ائتلاف النقابة تنتفض"

شاركت في تاسيس عدة حملات وائتلافات بيئية وسياسية ونقابية، وفي وضع رؤيتها واستراتيجياتها وحوكمتها وهيكلتها وبرامجها السياسية.

نشطت في القضايا المعنية بالعدالة الاجتماعية وبحقوق الناس والعمال والموظفين وحماية الإرث الثقافي والطبيعي، والسياسات العامة للمدن، والعمل النقابي، والنضال لحماية الملك والحق والمال العام…
وفي العمل بالشراكة مع الناس على الارض وتفعيل دورهم في العمل على شؤون أحيائهم ومناطقهم لتحسين ظروف عيشهم، والمشاركة في العمل السياسي ورسم السياسات العامة وفِي صنع القرار، لتحقيق التغيير من القاعدة وصعوداً وتقديم بديل مجتمعي وسياسي مستدام، يخلق نسيج لوطن حاضن لجميع سكانه.

بعد مسيرة نضالية طويلة ومواجهة المنظومة الحاكمة ومشاريعها الهادفة فقط للمصالح الشخصية على حساب الصالح العام، بكل الوسائل من خلال الحملات والضغط، طرح رؤى بديلة، تقديم طعون بقرارات ودعاوى، مساحات النقاش، التحركات عالارض،… قررت الانتقال الى مستوى تاني وهو الوصول الى مركز القرار في البرلمان لتشريع القوانين وتطبيق كل ما تم العمل عليه خلال سنوات النضال من اجل التغيير.

مَشروعها بناء دولة المؤسسات والمواطنية والمساءلة والمحاسبة والعدالة الاجتماعيّة والاقتصادية والدِفاع عن حقوق الناس وأهل المدينة وسكّانها للعيش في بيئة عامّة صحيّة تحترم تاريخها ومستقبلها، عاصمة للبنان وطن سيّد حرّ مُتعافٍ ومزدهر.